{ التّنوّر} وجه الأرض ، تسمي العرب وجه الأرض تنوراً ، أو التنور عين وردة التي بالجزيرة ، أو مسجد الكوفة قبل أبواب كندة ، أو التنور ما زاد على الأرض فأشرف منها ، أو تنور الخبز ، قال الحسن - رضي الله تعالى عنه - كان من حجارة وكان لحواء وصار لنوح - عليه الصلاة والسلام - ، أو التنور تنوير الصبح قالوا:نور الصبح تنويراً .{ زوجين} من الآدميين والبهائم ذكراً وأنثى .{ من سبق عليه القول} من الله بالهلاك ابنه كنعان وامرأته كانا كافرين{ قليل} ثمانون رجلاً منهم جرهم ، أو سبعة نوح وأولاده سام وحام ويافث [ وثلاث كنات له] ، أو السبعة وزوجته فصاروا ثمانية ، فأصاب حام امرأته في السفينة فدعا نوح - عليه الصلاة والسلام - أن يغير الله -تعالى- نطفته فجاءوا سودان ، ولما نزل يوم عاشوراء من السفينة قال:من كان صائماً فليتم صومه ومن لم يكن صائماً فليصم .