تفسير الألفاظ:
{وصاحبهما في الدنيا معروفا} أي صاحبهما صحابا معروفا يرتضيه الشرع .{أناب} أي رجع وتاب .
تفسير المعاني:
وإن جاهداك أبواك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم من الآلهة ،فلا تطعهما .واكتف بأن تصاحبهما صحابا معروفا ،مقرونا بالعطف والبر .وأما من جهة الدين فاتبع طريق من تاب إلى الله ،ثم إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم تعملون .