( في عمد ممددة ) قال عطية العوفي:عمد من حديد . وقال السدي:من نار . وقال شبيب بن بشر ، عن عكرمة عن ابن عباس:( في عمد ممددة ) يعني:الأبواب هي الممدوة .
وقال قتادة في قراءة عبد الله بن مسعود:إنها عليهم مؤصدة بعمد ممدة .
وقال العوفي ، عن ابن عباس:أدخلهم في عمد فمدت عليهم بعماد ، وفي أعناقهم السلاسل فسدت بها الأبواب .
وقال قتادة:كنا نحدث أنهم يعذبون بعمد في النار . واختاره ابن جرير .
وقال أبو صالح:( في عمد ممددة ) يعني القيود الطوال . آخر تفسير سورة "ويل لكل همزة لمزة "