( وكذبوا واتبعوا أهواءهم ) أي:كذبوا بالحق إذ جاءهم ، واتبعوا ما أمرتهم به آراؤهم وأهواؤهم من جهلهم وسخافة عقلهم .
وقوله:( وكل أمر مستقر ) قال قتادة:معناه:أن الخير واقع بأهل الخير ، والشر واقع بأهل الشر .
وقال ابن جريج:مستقر بأهله . وقال مجاهد:( وكل أمر مستقر ) أي:يوم القيامة .
وقال السدي:( مستقر ) أي:واقع .