[26] ولقد يسَّرنا لعاد أسباب التمكين في الدنيا على نحوٍ لم نمكنكم فيه معشر كفار قريش، وجعلنا لهم سمعاً يسمعون به، وأبصاراً يبصرون بها، وأفئدة يعقلون بها، فاستعملوها فيما يسخط الله عليهم، فلم تغن عنهم شيئاً إذ كانوا يكذِّبون بحجج الله، ونزل بهم من العذاب م