[31] اتخذ اليهودُ والنصارى العلماءَ والعُبَّادَ أرباباً يُشَرِّعون لهم الأحكام، فيلتزمون بها ويتركون شرائع الله، واتخذوا المسيح عيسى بن مريم إلهاً فعبدوه، وقد أمرهم الله جميعاً بعبادته وحده دون غيره، فهو الإله الحق لا إله إلا هو. تنزَّه وتقدَّس عما يفتريه