ثمّ تشير الآيات إلى واحدة مِن انحرافات المعارضين ،سواء كانوا نصارى أو يهود أو مشركين ،حيثُ تنذرهم هذا الأمر فتقول: ( ويُنذر الذين قالوا اتّخذ الله ولداً ) فهي تحذر النصارى بسبب اعتقادهم بأنَّ المسيح ابن الله ،وتحذر اليهود لأنّهم اعتقدوا بأنَّ عزير ابن الله ،وتحذَّر المشركين لِظَّنهم بأنَّ الملائكة بنات الله .
/خ5