الآية الأخيرة في هذا البحث تشير إلى النعم السبع التي يغدقها البارئ عز وجل على أهل الجنّة ،والتي وردت في الآيات السابقة ،قال تعالى: ( هذا ما توعدون ليوم الحساب ): وعدٌ لا يُخلَف ،ويبعث في نفس الوقت على النشاط لمضاعفة الجهد ،نعم إنّه وعد من الله العظيم .