إضافة إلى هذا العذاب الجسماني سيعاقبون بمجموعة من أنواع العذاب الروحي والنفسي كما تشير إليه الآية التالية ،حيث يقول تعالى: ( ثم قيل لهم أينما كنتم تشركون من دون الله ) ؟!
أي أين شركاؤكم من دون الله كي ينقذوكم من هذا العذاب الأليم وأمواج النّار المتلاطمة ؟ألم تقولوا: إنّكم تعبدونهم وتطيعونهم و تتخذونهم أرباباً ليشفعوا لكم ،إذاً أين شفاعتهم الآن ؟!