بعد هذه التحذيرات تأمر الآية النّبي( صلى الله عليه وآله وسلم ) أن: ( فاستمسك بالذي أوحي إليك إنّك على صراط مستقيم ) فليس في دينك وكتابك أدنى اعوجاج أو زيغ ،وعدم قبول جماعة من هؤلاء به لا يدل على عدم حقانيتك ،فاستمر في طريقك بكل ما أوتيت من قوّة ،والباقي علينا .
/خ45