لذا فإنّ القرآن يضيف في الآية التالية قائلا: ( فويل يومئذ للمكذّبين ){[4748]} .
أجل ،حين تعمّ الوحشة والاضطراب جميع الخلق لتغيّر العالم ،تهيمن على المكذّبين وحشة عظيمة وهي العذاب الإلهي ..لأنّ «الويل »: إظهار التأسّف والحزن لوقوع حادثة غير مطلوبة !.
/خ16