وفي تفسير قوله تعالى: ( وكتاب مسطور ) احتمالات متعدّدة أيضاً ،إذ قال بعضهم: المراد به اللوح المحفوظ .وقال آخرون: بل هو القرآن الكريم ،ومضى بعض إلى أنّه «صحيفة الأعمال » ،وذهب آخر إلى أنّه «كتاب التوراة » النازل على موسى ( عليه السلام ) .
ولكن بتناسب القسَم المذكور آنفاً فإنّ الآية تشير هنا إلى «كتاب موسى » أو كلّ كتاب سماوي .