وفي هذا الوقت ظهر الحق ،وبطلت أعمالهم المزّيفة ( فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون ) .لأنّ عمل موسى كان عملا واقعياً ،وكانت أعمالهم حفنة من الحيل ومن أعمال الشعبذة ،ولا شك أنّه لا يستطيع أي باطل أن يقاوم الحق دائماً .
وهذه هي أوّل ضربة توجهت إلى أساس السلطان الفرعوني الجبّار .