وفي النهاية يؤكّد مضيفاً أنّ هذا العذاب لا يخص جماعة دون جماعة ،بل: ( لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر ) فهنيئاً لمن يتقدم ،وتعساً وترحاً لمن يتأخر .
واحتمل البعض كون التقدم إلى الجحيم والتأخر عنه ،وقيل هو تقدم النفس الإنسانية وتكاملها أو تأخرها وانحطاطها ،والمعنى الأوّل والثّالث هما المناسبان ،دون الثّاني .