88- لا تنظر - أيها الرسول - نظرة تمن ورغبة إلي ما أعطيناه من مُتَع الدنيا أصنافاً من الكفار المشركين واليهود والنصارى والمجوس ،فإنه مستصغر بالنسبة لما أوتيته من كمال الاتصال بنا ومن القرآن العظيم ،ولا تحزن عليهم بسبب استمرارهم علي غيهم ،وَأَلِنْ جانبك وتواضع وارفق بالذين معك من المؤمنين ،فإنهم قوة الحق وأهل اللَّه .