قوله تعالى{إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنّوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون} .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة: قوله{إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون} ،قال: إذا شئت رأيت صاحب دنيا ،لها يفرح ،ولها يحزن ولها يسخط ،ولها يرضى .