قوله تعالى{والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار} .
انظر حديث البخاري عن أبي هريرة تحت الآية رقم ( 77 ) من سورة التوبة .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس قال: أكبر الكبائر الإشراك بالله ،لأن الله يقول:{ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير} سورة الحج: 31 ،ونقض العهد وقطيعة الرحم ،لأن الله تعالى يقول:{أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار} ،يعني: سوء العاقبة .