قوله تعالى{تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار ويجعل لك قصورا}
انظر قول ابن كثير بداية السورة لبيان معنى{تبارك} .
أخرج الطبري بسنده الصحيح عن مجاهد{ويجعل لك قصورا} قال: بيوتا مبنية مشيدة ،كان ذلك في الدنيا ،قال: كانت قريش ترى البيت من الحجارة قصرا كائنا ما كان .