قوله تعالى: ( وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم )
قال ابن كثير: ( وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه ) أي: وجهنا حجته على قومه .قال مجاهد و غيره: يعني بذلك قوله( وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا فأي الفريقين أحق بالأمن ) .