شرح الكلمات:
{خيراً منها منقلباً}: أي مرجعاً في الآخرة .
المعنى:
{ودخل جنته} والحال أنه{ظالم لنفسه} بالكفر والكبر وقال:{ما أظن أن تبيد هذه} يشير إلى جنته{أبداً} أي لا تفنى .{وما أظن الساعة قائمة ولئن ردت إلى ربي} كما تقول أنت{لأجدن خيراً منها} أي من جنتي{منقلباً} أي مرجعاً إن قامت الساعة وبعث الناس معهم .هذا القول من هذا الرجل هو ما يسمى بالغرور النفسي الذي يصاب به أهل الشرك والكبر .
الهداية:
من الهداية:
- تقرير عقيدة التوحيد والبعث والجزاء .
- التنديد بالكبر والغرور حيث يفضيان بصاحبهما إلى الشرك الكفر .