{إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ} لتجدوا عنده النتائج النهائية لأعمالكم الخيِّرة أو الشريرة ،{وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ} في الدنيا والآخرة ،بما يتصرف به من شؤون عباده في الحياة والموت ،والنفع والضرر ،والثواب والعقاب ،لأن الأمر كله بيده ،فلا يملك معه أحدٌ أي شيء ،في ما يريد وفي ما لا يريد .