{أَفَلَمْ يَنظُرُواْ إِلَى السَّمَآء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا} وأقمناها بغير عمد ،{وَزَينّاهَا} بالكواكب المتلألئة في إشراقتها الهادئة التي تشير إلى معنى النور في داخل الظلام ،{وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ} وثغرات وشقوق مما قد يحدثه ضغط امتداد الأفق على هذا السقف الكوني ؟أفلا يكون هذا كله دليلاً على القدرة التي تصغر أمامها عودة الحياة إلى الميت ؟