ثقلت موازينه: رجحت حسناته وكثرت .
ثم بعدَ أن ذَكَرَ بعضَ أهوال ذلك اليوم بيَّن حالَ الناس فيه ،وانقسامَهم إلى سعيدٍ وشقيّ ،فقال:
{فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ}
فأما الذي كَثُرت حسناتُه بسبب أعماله الصالحة فلا خوفَ عليه ،لقد نجا .