اليقين: الموت .
وهذا هو ختام السورة: إرشاد من الله تعالى أن يكشف ما يجده من الغم باللجوء إليه بعمل الطاعات ،والإكثار من العبادات ،وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا حَزَبَه أمر واشتد عليه خطب ،فزع إلى الصلاة .
اللهم وفقنا لطاعتك ،واهدنا لعبادتك ،واجعلنا من المتقين الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليم ولا الضالين .