هذه أخبار مريم وعيسى وبني إسرائيل والحواريين التي نود أن نقرئها إيّاك يا محمد ،باعتبارها بعض القرآن الحكيم الذي يبين وجوه العِبر في الأخبار والحِكم ،فيهدي المؤمنين إلى اتباع ربهم .وأنت ترى أن فيها حجة بالغة على من حاجّك من وفد نجران ،ويهود بني إسرائيل .