ود الشيء: أحبه .
طائفة: جماعة .
أحبت طائفة من الأحبار والرؤساء أن يوقعوكم في الضلال بإلقاء الشبهات التي تشكّك في دينكم ،وتردّكم إلى ما كنتم عليه من الكفر ،وهم الخاسرون من عملهم هذا بإصرارهم على الضلال .لكنهم لا يشعرون بسوء حالهم ،ولا يدركون أن عاقبة سعيهم هذا لاحقة بهم .
وقد نزلت هذه الآية عندما حاول بعض أحبار اليهود أن يدعوا حذيفة وعمَارا ومعاذ ابن جبل إلى اليهودية .