باركنا عليه: أفضنا عليه البركات .
ويباركه ويبارك ذريته:{وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وعلى إِسْحَاقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ} .
وفي ذلك تنبيه إلى أن النسب لا أثر له في الهدى والضلال ،وأن الظلم في الأعقاب لا يعود إلى الأصول بنقيصة ،{وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أخرى} [ الأنعام: 164] [ الإسراء: 15] [ وفاطر: 18] .