بورا: هالكين .
لم يكن تخلّفكم لما أبديتم من الأسباب ،بل لأنكم قدّرتم أن الرسول والمؤمنين لن يعودوا أبدا .
{وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنتُمْ ظَنَّ السوء}
زيّن الشيطان لكم أن الله لن ينصر النبيّ وأصحابه ،وقد خيب الله ظنكم ،وصرتم قوما هالكين .