ثم ردّ سبحانه على من قست قلوبهم ،وتعلقوا بهذه الحياة الفانية ونسوا الآخرة فقال:
{إِنَّ هذا لَفِي الصحف الأولى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وموسى} .
إن جميع ما أُوحي به إلى النبي الكريم هو بعينه ما جاء في صحف إبراهيم وموسى ،فدينُ الله واحد ،وإنما تختلف صورهُ وتتعدّد مظاهره ..