{ وألفيا سيدها لدا الباب} ، وببديهة المرأة حولت التهمة إليه ، وأرادت به السوء{ قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إلا أن يسجن أو عذاب أليم} بدلت الحقيقة ، فاتهمت البريء لتبرئ نفسها ، وقررت العقوبة ، وهي السجن أو عذاب أليم .
ولقد نطق البريء وما كان لينطق لولا هذا الاتهام