{ بلغني الكبر} ، لأنه بمنزلة الطالب له .{ عاقر} لا تلد ، وإنما قال ذلك بعد البشارة تعجباً من قدرة الله -تعالى- وتعظيماً لأمره ، أو أراد [ أن] يعلم على أي حال يكون ؟ بأن يردا إلى شبابهما ، أو على حال الكبر .
موسوعة الحفظ الميسر
- مدارسة سور القرآن الكريم
- خصائص سور القرآن الكريم
- العمل بسور القرآن الكريم
- فضل سور القرآن الكريم
- إحصائيات سور القرآن الكريم
- الخرائط الذهنية لسور القرآن
- موسوعة التدبر الشاملة
- الراوبط الموضوعية
- فهرس موضوعات القرآن
- موسوعة الربط والتناسب
- باب التفاسير
- معاني غريب القرآن
- باب القراءات
- أسباب نزول الآيات
- موسوعة الإعراب
- مقطع و6 حقوق
- علمتني سور القرآن
- بطاقات سور القرآن