{ ءآلهتنا خيرٌ} أم محمد ، أو عيسى{ إلا جَدَلا} قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم أنت تزعم أن كل معبود دون الله -تعالى- في النار فنحن نرضى أن تكون آلهتنا مع عُزير والمسيح والملائكة فإنهم قد عبدوا من دون الله{ خَصِمون} الخصم الحاذق بالخصومة ، أو المجادل بغير حجة .