{ إن كان للرحمن ولد فأنا أول} من يعبد الله -تعالى- بأنه ليس له ولدٌ ، أو{ فأنا أول العابدين} له ولكن لم يكن ولا ينبغي أن يكون له ولد ، أو لم يكن له ولد وأنا أول الشاهدين بأنه ليس له ولد"ع "، أو ما كان للرحمن ولد ثم استأنف فقال:وأنا أول العابدين أي الموحدين من أهل مكة ، أو إن قلتم له ولد فأنا أول الجاحدين أن يكون له ولد ، أو أنا أول الآنفين إن كان له ولد .