تفسير الألفاظ:
{لمن خاف مقامي} أي لمن خاف موقفي ،وهو الموقف الذي يقفه العباد لمعرفة ما لهم وما عليهم يوم القيامة .{وخاف وعيد} أي وخاف وعيدي ،والوعيد هو الوعد بالعذاب .يقال وعده بالخير وأوعده بالشر ،وقيل يستعمل للخير الشر بلا تفرقة .
تفسير المعاني:
ولنسكننكم أرضهم من بعدهم ذلك لمن خاف موقفه أمامي وخاف وعدي إياه بالعذاب .