تفسير الألفاظ:
{ولا خلال} أي ولا مخالة أي ولا صداقة ،فلا يشفع لك خليل .
تفسير المعاني:
قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة فإنها عمود الدين ومطمأن النفوس ،ومفزع الأرواح ،والطريق إلى الله ،ويبذلوا مما رزقناهم سرا وعلانية من قبل أن يأتي يوم لا انتفاع فيه بمبايعة ولا بمصادقة .