تفسير الألفاظ:
{وما أنت عليهم بجبار} أي ولست عليهم بمتسلط تجبرهم على الإيمان وإنما أنت داع فحسب .{من يخاف وعيد} أي من يخاف وعيدي أي تهديدي .
تفسير المعاني:
نحن أعلم بما يقولون من الكفر ولست عليهم بمتسلط فتجبرهم على الإيمان ،إنما أنت داع فاكتف بأن تعظ بالقرآن من يخاف تهديدي .