تفسير الألفاظ:
{ليثبتوك} أي ليشلوا حركتك .يقال ثبته وأثبته أي جعله لا حراك به .{ويمكر الله} المكر مستحيل على الله لأنه شأن الضعيف ،وإنما أتى به لمقابلة اللفظ بمثله ،فكأنه قال: يعملون على إيذائك والله يعمل على تأييدك .
تفسير المعاني:
ثم ذكر الله أن الكافرين يعملون لتعطيل حركة الرسول أو قتله أو إخراجه من بلاده ،وأن الله لا يؤيدهم فيما يقصدون .