يقول تعالى آمرا عباده بالمبادرة إلى الاستقامة في طاعته ، والمبادرة إلى الخيرات:( فأقم وجهك للدين القيم من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله ) أي:يوم القيامة ، إذا أراد كونه فلا راد له ، ( يومئذ يصدعون ) أي:يتفرقون ، ففريق في الجنة وفريق في السعير; ولهذا قال: