( قال الملأ الذين كفروا من قومه ) - والملأ هم:الجمهور والسادة والقادة منهم -:( إنا لنراك في سفاهة وإنا لنظنك من الكاذبين ) أي:في ضلالة حيث دعوتنا إلى ترك عبادة الأصنام ، والإقبال إلى عبادة الله وحده لا شريك له كما تعجب الملأ من قريش من الدعوة إلى إله واحد ) فقالوا ) ( أجعل الآلهة إلها واحدا [ إن هذا لشيء عجاب] ) .