[44] وقلنا له:خذ بيدك حُزمة من الحشيش ونحوه، فاضرب بها زوجك إبراراً بيمينك، فلا تحنث؛ إذ أقسم ليضربنَّها مائة جلدة إذا شفاه الله، لمَّا غضب عليها من أمر يسير أثناء مرضه، وكانت امرأة صالحة، فرحمها الله ورحمه بهذه الفتوى. إنا وجدنا أيوب صابراً على البلاء،