حين غضب أيوب على زوجته، فأقسم ليضربنها مئة جلدة، قلنا له:خذ - يا أيوب - بيدك حزمة شَماريخ فاضربها بها إبرارًا لقسمك، ولا تحنث في قسمك الذي أقسمته، فأخذ بحزمة شَماريخ فضربها بها، إنا وجدناه صابرًا على ما ابتليناه به، نعم العبد هو، إنه كثير الرجوع والإنابة إلى الله.