والضمير في عَلَيْها يعود إلى الأرض بقرينة المقام، والمراد بمن عليها:كل من يعيش فوقها، ويدخل فيهم دخولا أوليا بنو آدم، لأنهم هم المقصودون بالخطاب، ولذا جيء بمن الموصولة الخاصة بالعقلاء.
أى:كل من على الأرض من إنسان وحيوان وغيرهما سائر إلى الزوال والفناء