ثمّ أضافت الآية ( وإن جادلوك فقل الله أعلم بما تعلمون ) فلو استمرّوا في جدالهم ومنازعتهم معك ،ولم يؤثّر فيهم كلامك .فقل لهم: انّ الله أعلم بأعمالكم ،وستحشرون إليه في يوم يعود الناس فيه إلى التوحيد ،وتحلّ جميع الإختلافات لظهور الحقائق لجميع الناس: ( الله يحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون ){[2666]} .