وكما قلنا ،فإن الآية الثانية أقسمت بالقرآن الكريم ،حيث تقول: ( والكتاب المبين ) ذلك الكتاب الواضح محتواه ،والبينة معارفه ...الحية تعليماته ،البناءة أحكامه ،الدقيقة برامجه وخططه ،وهو الكتاب الذي يدل بنفسه على كونه حقّاً ،كما أن بزوغ الشمس دليل على الشمس{[4258]} .
لكن لنَر الآن ما هو القصد من وراء ذكر هذا القسم ؟