في الآية الأخرى يبيّن وصفاً أدقّ لذلك اليوم المهول فيضيف: ( السماء منفطرٌ به كان وعده مفعولاً ) .
إنّ الكثير من الآيات الخاصّة بالقيامة وأشراط الساعة تتحدث عن انفجارات عظيمة وزلازل شديدة ومتغيرات سريعة ،والآية أعلاه تشير إلى جانب منها .
فما حيلة الإنسان الضعيف العاجز عندما يرى تفطر السموات بعظمتها لشدّة ذلك اليوم ؟{[5533]} !
/خ19