156- ولأنك يا رب خير من يغفر نسألك أن تقدّر لنا في هذه الدنيا حياة طيبة ،وتوفيقا للطاعة ،وفي الآخرة مثوبة حسنة ورحمة ،لأننا رجعنا إليك وتبنا إليك ،فقال له ربه: عذابي أصيب به من أشاء ممن لم يتب ،ورحمتي وسعت كل شيء ،وسأكتبها للذين يتقون الكفر والمعاصي من قومك ،ويؤدون الزكاة المفروضة ،والذين يصدقون بجميع الكتب المنزلة .