المعنى:
أما الآية الثالثة ( 51 ) فقد علم الله سبحانه وتعالى رسوله ما يقوله إغاظة لأولئك المنافقين وإخباراً له بما يسؤهم فقال{قل لن يصيبنا} أي من حسنة أو سيئة إلا ما كتب الله لنا وما يكتبه ربنا لنا لن يكون إلا خيراً لأنه مولانا{وعلى الله فليتوكل المؤمنون} ونحن مؤمنون وعلى ربنا متوكلون .
الهداية
من الهداية:
- وجوب التوكل على الله وعدم الاهتمام بأقوال المنافقين .