{يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ} الذي يتحرك من موقع قدرته ورحمته ونعمته ،التي يشعر فيها الإنسان بكل صفات الحمد المتمثلة في ذاته المقدسة ،وتشعرون بحركة الحياة ،وهي تهتز وتضج قليلاً من الزمن ،وستواجهون الحقيقة هناك ،في ساحة المسؤولية ،بعيداً عن كل جدلٍ ،ففكروا الآن كيف تواجهون المسألة من هذا الموقع .