{تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ} وهي المتأخرة التابعة ،ولعلها النفخة التي تبعث الناس من الأجداث ،ثم تجمعهم إلى الموقف الحاسم بين يدي الله .
وقد ذكر صاحب الميزان أن كلمة{يَوْمَ تَرْجُفُ} الخ ظرف «لجواب القسم المحذوف للدلالة على فخامته وبلوغه الغاية في الشدة وهو: لتبعثن » .وفي هذا الوجه خفاء .وقد ذكرنا قريباً أن هناك احتمالاً في تفسير هذه الفقرات بحيث لا تكون واردةً في سياق القسم ،والله العالم .