/م16
نكير: إنكاري عليهم بإنزال العذاب بهم .
18- ولقد كذّب الذين من قبلهم فكيف كان نكير .
كذب قوم نوح نوحا ،فأدركهم الغرق ،واستمر تكذيب الرسل من قوم هود ومن قوم صالح ومن قوم لوط ،كما كذب موسى ،وكم كان عقاب السماء قويا مدمّرا ،أي كيف كان إنكاري وعقابي لمن كذّبوا رسلي وحاربوا أنبيائي ،ألم أنكر عليهم ؟ألم أعاقبهم ؟